جمعية ثيفاوين بميضار
آيث توزين
بصفة خاصة و نعلن للرأي العام المحلي و الوطني ما يلي :
استنكارنا الشديد لـ :
- ما بدر من رئيس المجلس العلمي من إشارات تخصّ موضوع الأمازيغية، بما حملته من أغاليط وتخريجات غريبة.
-مشروع تعريب الإدارة و الحياة العامة المطروح من قبل حزب الإستقلال
-الحملات المسعورة التي تقودها بعض المنابر الإعلامية وكدا بعض الأقلام المأجورة ضد القضية الأمازيغية ومناضليها الشرفاء
-تأخر الدولة عن تفعيل ما جاء في إلتزامتها بخصوص مشروع تدريس اللغة الأمازيغية
مطالبتنا بـ :
- ترسيم اللغة الامازيغية في دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا، للقطع النهائي مع هذه المشاريع العنصرية
-إعادة كتابة التاريخ المغربي بأقلام موضوعية و نزيهة
-إعادة رفاة مولاي موحند إلى مسقط رأسه دون أي إستغلال سياسي
-الإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية.
-تنمية الريف الأوسط لإقلاع إقتصادي و تنموي حققي.
تضامننا مـع :
-المعتقل الليبي الأمازيغي عبد الله عشيني.
- ضحايا سياسة التعريب والتهميش في كل بقاع شمال إفريقيا “ثامزغا.
-المعطلين والعاطلين عن العمل في نضالاتهم المشروعة من أجل حقهم في الشغل والتنظيم
عن موقع:
Rifstar.com
آيث توزين
بيـــــــان
مراسلة
مواكبة منا للتطورات التي تشهدها القضية الأمازيغية والمحاولات الرامية لخلخلة وحدة الصوت الأمازيغي و التي ما فتئت تظهر مؤخرا مدعمتا لمشاريع جديدة قديمة – تعريبية مطروحة من قبل بعض الأحزاب العروبية من قبيل حزب الإستقلال الحاكم ، الرامي إلى تعريب الإدارة و الحياة العامة و هو ما يتعارض مع سياسة الدولة المعلنة منذ سنوات، والمتمثلة في النهوض بالأمازيغية ورموزها الثقافية الثقافية والحضارية، كما أنه لا يعكس مضمون خطاب أجدير الملكي الذي تم التأكيد فيه على أن الأمازيغية ملك لكل لمغاربة و مسؤولية جماعية وجوهر أساسي للثقافة المغربية لكن هذه المسؤولية التي ألقيت على عاتق المغاربة يتنصل منها البعض و يحاربها في العلن كما هو حال عند بعض الجهات المحسوبة على المجلس العلمي بالناظور في شخص رئيسها السيد ميمون بريسول الذي ألقى في
مواكبة منا للتطورات التي تشهدها القضية الأمازيغية والمحاولات الرامية لخلخلة وحدة الصوت الأمازيغي و التي ما فتئت تظهر مؤخرا مدعمتا لمشاريع جديدة قديمة – تعريبية مطروحة من قبل بعض الأحزاب العروبية من قبيل حزب الإستقلال الحاكم ، الرامي إلى تعريب الإدارة و الحياة العامة و هو ما يتعارض مع سياسة الدولة المعلنة منذ سنوات، والمتمثلة في النهوض بالأمازيغية ورموزها الثقافية الثقافية والحضارية، كما أنه لا يعكس مضمون خطاب أجدير الملكي الذي تم التأكيد فيه على أن الأمازيغية ملك لكل لمغاربة و مسؤولية جماعية وجوهر أساسي للثقافة المغربية لكن هذه المسؤولية التي ألقيت على عاتق المغاربة يتنصل منها البعض و يحاربها في العلن كما هو حال عند بعض الجهات المحسوبة على المجلس العلمي بالناظور في شخص رئيسها السيد ميمون بريسول الذي ألقى في
كلمة له إبان تأسيس ما يسمى بـ “جمعية حماية اللغة العربية” ، حيث إعتبر هذا الأخير اللغة العربية هي اللغة الأم و الأصل للمغرب متغاضيا عن البعد اللغوي والهوياتي و الثقافي الحقيقي لهذا الوطن و هذا ما يعتبر تعنيفا معنويا ضد الأمازيغية بأبعادها المتعددة بشكل مباشر و متعمد. وعلى إثر هذا فإننا في جمعية ثيفاوين للتنمية و الثقافية نعتبر مثل هذه السلوكات التي يطبعها الخنوع وانعدام الحس الوطني مواقف غير مشرفة خاصة لشخص يمثل “المجلس العلمي”، كما نعتبرها إهانة لكل المغاربة و للريفيين
بصفة خاصة و نعلن للرأي العام المحلي و الوطني ما يلي :
استنكارنا الشديد لـ :
- ما بدر من رئيس المجلس العلمي من إشارات تخصّ موضوع الأمازيغية، بما حملته من أغاليط وتخريجات غريبة.
-مشروع تعريب الإدارة و الحياة العامة المطروح من قبل حزب الإستقلال
-الحملات المسعورة التي تقودها بعض المنابر الإعلامية وكدا بعض الأقلام المأجورة ضد القضية الأمازيغية ومناضليها الشرفاء
-تأخر الدولة عن تفعيل ما جاء في إلتزامتها بخصوص مشروع تدريس اللغة الأمازيغية
مطالبتنا بـ :
- ترسيم اللغة الامازيغية في دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا، للقطع النهائي مع هذه المشاريع العنصرية
-إعادة كتابة التاريخ المغربي بأقلام موضوعية و نزيهة
-إعادة رفاة مولاي موحند إلى مسقط رأسه دون أي إستغلال سياسي
-الإفراج الفوري عن المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية.
-تنمية الريف الأوسط لإقلاع إقتصادي و تنموي حققي.
تضامننا مـع :
-المعتقل الليبي الأمازيغي عبد الله عشيني.
- ضحايا سياسة التعريب والتهميش في كل بقاع شمال إفريقيا “ثامزغا.
-المعطلين والعاطلين عن العمل في نضالاتهم المشروعة من أجل حقهم في الشغل والتنظيم
عن موقع:
Rifstar.com
No comments:
Post a Comment