المؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي
لجنة التنسيق الدولية
على الرغم من التنديد و التحرك الدولي الواسع للضغط على السلطات الليبية للإفراج عن عضو المؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي مازيغ بوزخار و أخيه مادغيس بوزخار فالسلطات الليبية لا زالت تستمر في اعتقال الأخوين بوزخار بل أكثر من دلك يقوم النظام الليبي بتعديب الأخوين بوزخار و تهديدهما بالقتل بالكلاشنيكوف في ظل ظروف احتجاز غير انسانية على الإطلاق و قد تعرض مازيغ بوزخار لتعديب بشع على خلفية مقلات له في إحدى المجلات حول الماثر التاريخية لليهود بليبيا هدا و قد أعلن محامي الأخوين بوزخار الإنسحاب من الدفاع عن الأخوين احتجاجا على غياب القانون
و عدم عدالة محاكمة الأخوين بوزخار بتهمة التجسس و بناء على ما سبق نعلن للرأي العام الأمازيغي و الدولي ما يلي..
_نناشد كل المنظمات و الهيئات الحقوقية الدولية و الإقليمية التحرك العاجل من أجل الإفراج عن الأخوين بوزخار و ضمان سلامتهم فحياتهم أصبحت مهددة في جماهيرية القدافي و قد تعرضوا و يتعرضون لتعديب بشع و هم محتجزون في ظروف غير انسانية و عائلتهم محرومة من زيارتهم و محاميهم قد انسحب من الدفاع عنهم و هم مهددون بالفعل بالإعدام.
_ندعوا كل مكونات الحركة الأمازيغية بشمال افريقيا و خاصة بأوروبا إلى مواصلة نضالها حتى الإفراج عن الأخوين بوزخار و كدا العمل من أجل رفع دعاوي قضائية ضد النظام الليبي في شخص العقيد معمر القدافي أمام كل المحاكم الدولية المختصة بسبب الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب الأمازيغي و اخرها الإعتقال الاقانوني و الإحتجاز و التعديب الغير انساني للأخوين مازغ و مادغيس بوزخار.
_ نؤكد على ضرورة أن يكون الشباب الأمازيغي في مستوى المرحلة خاصة بعد ثورة الشباب التونسي و البمصري من أجل تغيير الأنظمة الديكتاتورية وندعوا إلى توراث من أجل الديموقراطية و إسقاط الديكتاتوريات بشمال إفريقيا خاصة بليبيا و المغرب فلا مزيد من مطالبة الأنظمة الحالية بالقيام بالإصلاحات بل يجب أن نكون في موعدنا مع التاريخ و نبدل كل جهودنا في محاولات حقيقية لتغيير حقيقي خاصة في ظل الظروف الدولية و الإقليمية المساعدة.
_ندعوا طوارق ليبيا إلى السير على نهج إخوانهم بمالي و مواجهة القدافي بكل ما يستطيعون كما ندعوا الشعب الليبي إلى الإستفادة من تجربة جيرانه التونسيين و المصريين و مواجهة نظامهم الهش فالشعب الليبي الدي واجه امبراطوريات استعمارية كان أخرها الإيطاليين أبدا لن يغلبه نظام ديكتاتوري عنصري و هش كنظام العقيد القدافي الدي وصل إلى السلطة بانقلاب عسكري و ليس بإرادة الشعب الليبي.
في الأخير فإننا نؤكد على مواصلة نضالنا من أجل حقوقنا كاملة غير منقوصة أخدين بعين الإعتبار انتصار الشعب التونسي و الشعب المصري على أنظمتهم الديكتاتورية و كدا الدور الدي لعبه الشباب في تلك الملحمتين ما يقتضي منا تجديد اليات إشتغالنا و كدا تغيير خطابنا من مطالبة الأنظمة القائمة بإقرار حقوقنا إلى العمل الفعلي من أجل تغيير تلك الأنظمة و نساند إخواننا الأمازيغ بالجزائر الدين يستعدون للقيام بثورة شعبية لتغيير نظامهم الديكتاتوري.
لجنة التنسيق الدولية
بيان حول تعديب مازيغ و مادغيس بوزخار من قبل السلطات الليبية
على الرغم من التنديد و التحرك الدولي الواسع للضغط على السلطات الليبية للإفراج عن عضو المؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي مازيغ بوزخار و أخيه مادغيس بوزخار فالسلطات الليبية لا زالت تستمر في اعتقال الأخوين بوزخار بل أكثر من دلك يقوم النظام الليبي بتعديب الأخوين بوزخار و تهديدهما بالقتل بالكلاشنيكوف في ظل ظروف احتجاز غير انسانية على الإطلاق و قد تعرض مازيغ بوزخار لتعديب بشع على خلفية مقلات له في إحدى المجلات حول الماثر التاريخية لليهود بليبيا هدا و قد أعلن محامي الأخوين بوزخار الإنسحاب من الدفاع عن الأخوين احتجاجا على غياب القانون
و عدم عدالة محاكمة الأخوين بوزخار بتهمة التجسس و بناء على ما سبق نعلن للرأي العام الأمازيغي و الدولي ما يلي..
_نناشد كل المنظمات و الهيئات الحقوقية الدولية و الإقليمية التحرك العاجل من أجل الإفراج عن الأخوين بوزخار و ضمان سلامتهم فحياتهم أصبحت مهددة في جماهيرية القدافي و قد تعرضوا و يتعرضون لتعديب بشع و هم محتجزون في ظروف غير انسانية و عائلتهم محرومة من زيارتهم و محاميهم قد انسحب من الدفاع عنهم و هم مهددون بالفعل بالإعدام.
_ندعوا كل مكونات الحركة الأمازيغية بشمال افريقيا و خاصة بأوروبا إلى مواصلة نضالها حتى الإفراج عن الأخوين بوزخار و كدا العمل من أجل رفع دعاوي قضائية ضد النظام الليبي في شخص العقيد معمر القدافي أمام كل المحاكم الدولية المختصة بسبب الجرائم التي ارتكبها في حق الشعب الأمازيغي و اخرها الإعتقال الاقانوني و الإحتجاز و التعديب الغير انساني للأخوين مازغ و مادغيس بوزخار.
_ نؤكد على ضرورة أن يكون الشباب الأمازيغي في مستوى المرحلة خاصة بعد ثورة الشباب التونسي و البمصري من أجل تغيير الأنظمة الديكتاتورية وندعوا إلى توراث من أجل الديموقراطية و إسقاط الديكتاتوريات بشمال إفريقيا خاصة بليبيا و المغرب فلا مزيد من مطالبة الأنظمة الحالية بالقيام بالإصلاحات بل يجب أن نكون في موعدنا مع التاريخ و نبدل كل جهودنا في محاولات حقيقية لتغيير حقيقي خاصة في ظل الظروف الدولية و الإقليمية المساعدة.
_ندعوا طوارق ليبيا إلى السير على نهج إخوانهم بمالي و مواجهة القدافي بكل ما يستطيعون كما ندعوا الشعب الليبي إلى الإستفادة من تجربة جيرانه التونسيين و المصريين و مواجهة نظامهم الهش فالشعب الليبي الدي واجه امبراطوريات استعمارية كان أخرها الإيطاليين أبدا لن يغلبه نظام ديكتاتوري عنصري و هش كنظام العقيد القدافي الدي وصل إلى السلطة بانقلاب عسكري و ليس بإرادة الشعب الليبي.
في الأخير فإننا نؤكد على مواصلة نضالنا من أجل حقوقنا كاملة غير منقوصة أخدين بعين الإعتبار انتصار الشعب التونسي و الشعب المصري على أنظمتهم الديكتاتورية و كدا الدور الدي لعبه الشباب في تلك الملحمتين ما يقتضي منا تجديد اليات إشتغالنا و كدا تغيير خطابنا من مطالبة الأنظمة القائمة بإقرار حقوقنا إلى العمل الفعلي من أجل تغيير تلك الأنظمة و نساند إخواننا الأمازيغ بالجزائر الدين يستعدون للقيام بثورة شعبية لتغيير نظامهم الديكتاتوري.
لجنة التنسيق الدولية للمؤرتمر الدولي للشباب الأمازيغي
Congresjia@gmail.com
No comments:
Post a Comment