المؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي
التنسيقية الدولية
تتبعنا في لجنة التنسيق الدولية للمؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي ما حققته ثورة الشباب التونسي من تغيير كان مجرد التفكير فيه ضربا من الجنون لكن إرادة الشباب التونسي و الشعب التونسي و رغبته في الحرية و الكرامة و الديموقراطية انتصرت على نظام ديكتاتوري لطالما اعتبر قويا و دا قبضة حقيقية و مستقرا و مباشرة بعد انتصار الثورة التونسية بدأت ملحمة الشباب المصري التي أربكت كل الأنظمة الديكتاتورية و كدا ما يسمى بدول العالم الحر فالدولة المصرية بكل أجهزتها الأمنية لم تستطع وأد ثورة الشباب المصري و إصراره و إردته على التغيير و في ظرف أيام تلاشت قوة النظام المصري.
و بعد تونس و مصر بدأ الشباب الجزائري و المغربي و الليبي في التحرك من أجل التغيير و لأن انتظار التغيير قد طال و لأن شعوب شمال إفريقيا قد سئمت من القمع و الديكتاتورية و الفساد فإننا نعلن للرأي العام ما يلي..
- مساندتنا لثورة الشباب المصري و لحركة شباب 20 فبراير المغربي و كدا لحركة 12 فبراير بالجزائر و ندعوا كل مكونات الحركة الأمازيغية و الحركة الديموقراطية إلى عدم تفويت فرصتها مع التاريخ و النزول مع الشباب من اجل تغيير حقيقي يضع حدا للديكتاتورية و يفتح صفحة الديموقراطية ببلدان شمال إفريقيا.
- نندد ببيادق الديكتاتورية و ببعض الأقلام المأجورة التي تحاول النيل من سمعة حركات الشباب و ربطها بأجندات خارجية في إطار اللجوء المعهود لهؤلاء لتوظيف نظرية المؤامرة .
- ندعوا كل الشباب المغربي إلى النزول إلى الشارع يوم 20 فبراير 2011 من أجل الديموقراطية و إسقاط الديكتاتورية كما ندعوا كل المنظمات الدولية و كدا المنابر الإعلامية الحرة إلى الوقوف في وجه الديكتاتورية و مساندة حركة الشباب بشمال افريقيا.
التنسيقية الدولية
بيان من أجل الثورة في سبيل التغيير
تتبعنا في لجنة التنسيق الدولية للمؤتمر الدولي للشباب الأمازيغي ما حققته ثورة الشباب التونسي من تغيير كان مجرد التفكير فيه ضربا من الجنون لكن إرادة الشباب التونسي و الشعب التونسي و رغبته في الحرية و الكرامة و الديموقراطية انتصرت على نظام ديكتاتوري لطالما اعتبر قويا و دا قبضة حقيقية و مستقرا و مباشرة بعد انتصار الثورة التونسية بدأت ملحمة الشباب المصري التي أربكت كل الأنظمة الديكتاتورية و كدا ما يسمى بدول العالم الحر فالدولة المصرية بكل أجهزتها الأمنية لم تستطع وأد ثورة الشباب المصري و إصراره و إردته على التغيير و في ظرف أيام تلاشت قوة النظام المصري.
و بعد تونس و مصر بدأ الشباب الجزائري و المغربي و الليبي في التحرك من أجل التغيير و لأن انتظار التغيير قد طال و لأن شعوب شمال إفريقيا قد سئمت من القمع و الديكتاتورية و الفساد فإننا نعلن للرأي العام ما يلي..
- مساندتنا لثورة الشباب المصري و لحركة شباب 20 فبراير المغربي و كدا لحركة 12 فبراير بالجزائر و ندعوا كل مكونات الحركة الأمازيغية و الحركة الديموقراطية إلى عدم تفويت فرصتها مع التاريخ و النزول مع الشباب من اجل تغيير حقيقي يضع حدا للديكتاتورية و يفتح صفحة الديموقراطية ببلدان شمال إفريقيا.
- نندد ببيادق الديكتاتورية و ببعض الأقلام المأجورة التي تحاول النيل من سمعة حركات الشباب و ربطها بأجندات خارجية في إطار اللجوء المعهود لهؤلاء لتوظيف نظرية المؤامرة .
- ندعوا كل الشباب المغربي إلى النزول إلى الشارع يوم 20 فبراير 2011 من أجل الديموقراطية و إسقاط الديكتاتورية كما ندعوا كل المنظمات الدولية و كدا المنابر الإعلامية الحرة إلى الوقوف في وجه الديكتاتورية و مساندة حركة الشباب بشمال افريقيا.
عن لجنة التنسيق الدولية
أغيلاس فركي congresjia@gmail.com
ساعيد الفرواح 00212677224183
يوبا أوبركا...0669083038
No comments:
Post a Comment