محكمة العدل الدولية: الشعب الأمازيغي يتعرض لعمليات قمع إجرامية ممنهجة برعاية الشرطة الجزائرية
سبب أهمية هذا الموضوع
السادة في محكمة العدل الدولية وهيئة الامم المتحدة ومنظمة اليونسكو
يتعرض الشعب الأمازيغي في الجزائر بصفة خاصة إلى حملة ممنهجة ومنظمة للقضاء على الامازيغ والذين يعتبرون السكان الأصليين للجزائر وشمال إفريقيا، حيث تشارك الشرطة الجزائرية في عمليات سرقة ممتلكات أمازيغ وادي ميزاب "غرداية" وتخريب آثار عمرها مئات السنين مصنفة كآثار عالمية من قبل اليونسكو، بالإظافة إلى نبش القبور وكذا القيام بحماية المجرمين وخريجوا السجون بينما يقومون بحرق وتخريب ونهب ممتلكات أبناء ميزاب.
لقد جردت العادة أن يقوم النظام البوليسي القمعي في الجزائر بتقمص أدوار المجرمين والمخربين وهو النظام الوحيد في العالم الذي يتقن دور الشرطي والمجرم في نفس الوقت، لقد نظم هذا النظام القمعي آلاف عمليات التخريب والقتل من قبل، لكن هذه المرة نرى جيدا أنه فشل في إخفاء هويته ومحو آثار الجريمة حيث نقدم لكم مجموعة من الصور والشواهد التي تثبت دوره في حماية وإدارة عمليات التخريب المنظمة ومحاربة الامازيغ في غرداية.
ستلاحظون كيف يقف رجال الشرطة جنبا إلى جنب يحرسون المجرمين وينسقون معهم لمحاربة إخواننا الامازيغ، بل في أغلب الأحيان يمارسون عمليات السطو على ممتلكات الغير وعوض أن تلعب الشرطة دور رجل القانون فإنها إختارت أن تنحاز إلى صفوف المجرمين وتلعب دور عراب الإجرام.
إنها قمة السفالة وانتهاك حقوق الإنسان لنظام قمعي مافيوي رخيص.
السادة في محكمة العدل الدولية وهيئة الامم المتحدة ومنظمة اليونسكو
يتعرض الشعب الأمازيغي في الجزائر بصفة خاصة إلى حملة ممنهجة ومنظمة للقضاء على الامازيغ والذين يعتبرون السكان الأصليين للجزائر وشمال إفريقيا، حيث تشارك الشرطة الجزائرية في عمليات سرقة ممتلكات أمازيغ وادي ميزاب "غرداية" وتخريب آثار عمرها مئات السنين مصنفة كآثار عالمية من قبل اليونسكو، بالإظافة إلى نبش القبور وكذا القيام بحماية المجرمين وخريجوا السجون بينما يقومون بحرق وتخريب ونهب ممتلكات أبناء ميزاب.
لقد جردت العادة أن يقوم النظام البوليسي القمعي في الجزائر بتقمص أدوار المجرمين والمخربين وهو النظام الوحيد في العالم الذي يتقن دور الشرطي والمجرم في نفس الوقت، لقد نظم هذا النظام القمعي آلاف عمليات التخريب والقتل من قبل، لكن هذه المرة نرى جيدا أنه فشل في إخفاء هويته ومحو آثار الجريمة حيث نقدم لكم مجموعة من الصور والشواهد التي تثبت دوره في حماية وإدارة عمليات التخريب المنظمة ومحاربة الامازيغ في غرداية.
ستلاحظون كيف يقف رجال الشرطة جنبا إلى جنب يحرسون المجرمين وينسقون معهم لمحاربة إخواننا الامازيغ، بل في أغلب الأحيان يمارسون عمليات السطو على ممتلكات الغير وعوض أن تلعب الشرطة دور رجل القانون فإنها إختارت أن تنحاز إلى صفوف المجرمين وتلعب دور عراب الإجرام.
إنها قمة السفالة وانتهاك حقوق الإنسان لنظام قمعي مافيوي رخيص.
المصدر :
https://secure.avaaz.org/ar/petition/mHkm_ldl_ldwly_lshb_lmzyGy_ytrD_lmlyt_jrmy_bry_lshrT_ljzyry/?cMSIGeb
No comments:
Post a Comment