الوطني لطلبة المغرب الإتحاد
الحركة الثقافية الأمازيغية
موقع إمتغرن
إستمرارا في نهجه الجديد القديم ،ووفاء له في تنفيد المخططات الرامية إلى ضرب الحركة الثقافية الأمازيغية الصوت الشرعي الوحيد و الأوحد الممثل لكافة إيمازيغن من داخل الجامعة والحامل لهمومهم،وإيمانا منه بضرورة إتمام مشروعه العنصري البغيض والذي نظرت و أسست له الفئة الإستعمارية بمباركة ميمونة من الحركة اللاوطنية قصد إستئصال و وأد أي صوت تحرري أمازيغي،حيث بدأت الحرب التطهيرية و التصفوية ضد الإنسان الأمازيغي منذ الحقبة الإستعمارية وكانت من أولى أولاوياتها إقبار جيش التحرير وإغتيال قادته و مناضليه،ليستمر هذا المسلسل وليطال الإمتداد العضوي و الفكري له والمتمثل في إطار الحركة
الثقافية الأمازيغية لتتولى بذلك عصابات فلول اليسار العروبي البائد ،حفذة الإستعمار الفرنسي و الإسباني،متشبعي فكر الحركة اللاوطنية مهمة إتمام المشروع العروبي القومجي لإعدام الصوت المنادي بالحرية ،صوت العدالة بشمال إفريقيا.
تفاجأت إذن الحركة الثقافية الأمازيغية بمعية طلبةالكلية المتعددة التخصصات بهجوم عنصري بغيض وفاء ا لهم لسياسة دشنها أسيادهم البعثين لاقبار صوت الديمقراطية،والعدالة،فقد قامت مجموعة من المجرمين والمحسوبين على التيار المتمركس(النهج الدموي اللاديمقراطي البرنامج المرحلي) والحاملين لوهم وأكذوبة الثورة العربية الناصرية باقتحام مكتبة الكلية المتعددة المتخصصات اليوم 28/12/2010 على الساعة h 15 و 40 مدججين بالأسلحة البيضاء ،سيوف،هروات،مزابر،عبوات الكريموجين...،الهجوم العروبي الغادر خلف عدة إصابات متفاوتة الخطورة،في صفوف الحركة الثقافية الأمازيغية ، وكذا عموم الطلبة والطلبات أثناء إستعداداتهم إجراء الإمتحانات،حيث نقل بعضهم إلى المستشفى. .
إن الهجوم الناصري القذر عشية هذا اليوم من طرف عصابات لا علاقة لها بالجسد الطلابي و التي تحن الى الحقبة الإستعمارية في إقبار الصوت الأمازيغي الداعي إلى التحرر الشمولي من أغلال العروبة البائدة ، ما هو إلا حلقة وصل بين ما بدأه أسيادهم البعثيين من شن حرب شرسة و قذرة على الشعب الأمازيغي و تمثل هذا في أكثر من هجوم همجي ، 2003 بمقصف الحي الجامعي ، 2007 بأجنحة الطلبة ، لتأتي هذه السنة 2010 و تحمل في طياتها أبشع هجومين عرفهم موقع إمتغرن الصامد .
إن الحملة المسعورة والمعدة سلفا من طرف النظام تطال جميع مواقع الحركة الثقافية الأمازيغية وإننا كمناضلين من داخل موقع إمتغرن الصامد ندين وببالغ الشدة هذا الهجوم البعثي والذي تعرض له إطارنا العتيد وللمرة الثانية دون أن يحرك النظام ساكنا مكتفيا بإعطاء لقاحات عروبية لنجبائه من داخل الجامعة من أجل إتمام ما بدؤوه حيث تم الإعتداء على كوادرنا يوم 13/12/2010،ليتأكد وبالملموس مدى العلاقة المقدسة التي تربط النظام بتلاميذه الأوفياء،في الهجوم الثاني لهذا اليوم،إن العصابات العدمية تستفيد من توفير النظام لها لكافة التسهيلات التي من شأنها القضاء على كافة أشكال الاحتجاج الامازيغي،خصوصا بعد رفض ما يسمى''المجلس الأعلى للقضاء'' لحق النقض و الإبرام ما يشجع فلول اليسار العروبي باستكمال مشروعها العنصري البغيض،كما لا تفوتنا الفرصة دون أن ندين هذا التواطئ المقدس مع هؤلاء العدمين .
وفي الاخير وإذ نذكر بسلمية إطارنا الحداثي، الحركة الثقافية الأمازيغية، فإننا نؤكد بالمقابل عزمنا التصدي والدفاع حتى الشهادة من أجل قضيتنا العادلة،القضية الامازيغية،كما نحمل النظام العروبي مسؤولية ما ستؤول إليه الأمور،وندعو كافة الغيورين،وكذا المؤسسات والهيئات الوطنية و الدولية إلى الوقوف سندا للحركة الثقافية الأمازيغية في نضالها الديمقراطي من أجل القضية الامازيغية .
الحركة الثقافية الأمازيغية
موقع إمتغرن
بيـــــــان
إستمرارا في نهجه الجديد القديم ،ووفاء له في تنفيد المخططات الرامية إلى ضرب الحركة الثقافية الأمازيغية الصوت الشرعي الوحيد و الأوحد الممثل لكافة إيمازيغن من داخل الجامعة والحامل لهمومهم،وإيمانا منه بضرورة إتمام مشروعه العنصري البغيض والذي نظرت و أسست له الفئة الإستعمارية بمباركة ميمونة من الحركة اللاوطنية قصد إستئصال و وأد أي صوت تحرري أمازيغي،حيث بدأت الحرب التطهيرية و التصفوية ضد الإنسان الأمازيغي منذ الحقبة الإستعمارية وكانت من أولى أولاوياتها إقبار جيش التحرير وإغتيال قادته و مناضليه،ليستمر هذا المسلسل وليطال الإمتداد العضوي و الفكري له والمتمثل في إطار الحركة
الثقافية الأمازيغية لتتولى بذلك عصابات فلول اليسار العروبي البائد ،حفذة الإستعمار الفرنسي و الإسباني،متشبعي فكر الحركة اللاوطنية مهمة إتمام المشروع العروبي القومجي لإعدام الصوت المنادي بالحرية ،صوت العدالة بشمال إفريقيا.
تفاجأت إذن الحركة الثقافية الأمازيغية بمعية طلبةالكلية المتعددة التخصصات بهجوم عنصري بغيض وفاء ا لهم لسياسة دشنها أسيادهم البعثين لاقبار صوت الديمقراطية،والعدالة،فقد قامت مجموعة من المجرمين والمحسوبين على التيار المتمركس(النهج الدموي اللاديمقراطي البرنامج المرحلي) والحاملين لوهم وأكذوبة الثورة العربية الناصرية باقتحام مكتبة الكلية المتعددة المتخصصات اليوم 28/12/2010 على الساعة h 15 و 40 مدججين بالأسلحة البيضاء ،سيوف،هروات،مزابر،عبوات الكريموجين...،الهجوم العروبي الغادر خلف عدة إصابات متفاوتة الخطورة،في صفوف الحركة الثقافية الأمازيغية ، وكذا عموم الطلبة والطلبات أثناء إستعداداتهم إجراء الإمتحانات،حيث نقل بعضهم إلى المستشفى. .
إن الهجوم الناصري القذر عشية هذا اليوم من طرف عصابات لا علاقة لها بالجسد الطلابي و التي تحن الى الحقبة الإستعمارية في إقبار الصوت الأمازيغي الداعي إلى التحرر الشمولي من أغلال العروبة البائدة ، ما هو إلا حلقة وصل بين ما بدأه أسيادهم البعثيين من شن حرب شرسة و قذرة على الشعب الأمازيغي و تمثل هذا في أكثر من هجوم همجي ، 2003 بمقصف الحي الجامعي ، 2007 بأجنحة الطلبة ، لتأتي هذه السنة 2010 و تحمل في طياتها أبشع هجومين عرفهم موقع إمتغرن الصامد .
إن الحملة المسعورة والمعدة سلفا من طرف النظام تطال جميع مواقع الحركة الثقافية الأمازيغية وإننا كمناضلين من داخل موقع إمتغرن الصامد ندين وببالغ الشدة هذا الهجوم البعثي والذي تعرض له إطارنا العتيد وللمرة الثانية دون أن يحرك النظام ساكنا مكتفيا بإعطاء لقاحات عروبية لنجبائه من داخل الجامعة من أجل إتمام ما بدؤوه حيث تم الإعتداء على كوادرنا يوم 13/12/2010،ليتأكد وبالملموس مدى العلاقة المقدسة التي تربط النظام بتلاميذه الأوفياء،في الهجوم الثاني لهذا اليوم،إن العصابات العدمية تستفيد من توفير النظام لها لكافة التسهيلات التي من شأنها القضاء على كافة أشكال الاحتجاج الامازيغي،خصوصا بعد رفض ما يسمى''المجلس الأعلى للقضاء'' لحق النقض و الإبرام ما يشجع فلول اليسار العروبي باستكمال مشروعها العنصري البغيض،كما لا تفوتنا الفرصة دون أن ندين هذا التواطئ المقدس مع هؤلاء العدمين .
وفي الاخير وإذ نذكر بسلمية إطارنا الحداثي، الحركة الثقافية الأمازيغية، فإننا نؤكد بالمقابل عزمنا التصدي والدفاع حتى الشهادة من أجل قضيتنا العادلة،القضية الامازيغية،كما نحمل النظام العروبي مسؤولية ما ستؤول إليه الأمور،وندعو كافة الغيورين،وكذا المؤسسات والهيئات الوطنية و الدولية إلى الوقوف سندا للحركة الثقافية الأمازيغية في نضالها الديمقراطي من أجل القضية الامازيغية .
عاشت الحركة الثقافية الأمازيغية
إطارا صامدا ومناضلا
في 28/12/2010
No comments:
Post a Comment